> > البدايه : -
> >
> > قالت لصاحبتها : لقد اغتصبني رفيق أبي أغلى ما املكه ,
> >
> > معاونة أمي التي أكن لها كل حب وتقدير , وفي غفلة من
> >
> > والدي العزيز نعم كان يوما صعب لم يمر على يوم مثلة ,
> >
> >
> >
> > واليكم القصة :
> >
> > قول الفتاة : استأذنت أمي وأخبرتها عن عدم رغبتي في الذهاب هذا
> >
> > اليوم للمدرسة لأني كنت أشعر ببعض الصداع وكانت أمي ترقبني بنظرة لم اعهده ا.
> >
> > شيأ ماكان يدور في اعماق تفكيرها كنت لااعلمه ؟
> >
> > لكني سمعتها تتحدث في الهاتف مع رجل وكانت تقول له :
> >
> > لحسن الحظ لم تذهب للمدرسة هذا اليوم سأحضرها لك 0
> >
> > هذا ماسمعت من الحوار
> >
> > وبعد حوالي الساعة رن جرس الهاتف فأحسست بانقباض لم اعهده
> >
> > في جسدى , يالله مالذي يخبئة لي القدر ؟
> >
> > تظاهرت بأنى نائمة ولن أصحوا مهما يحدث لأني كنت ساعتها
> >
> > أتمنى أن تعود الساعة للخلف كي ارحل بنفسى للمدرسة وأنجو من الأمر
> >
> > الذي أنا مقبلة علية
> >
> > فجاءة أحسست بان أقدام امي تقترب من حجرتي وتنادي باسمي
> >
> > وقالت لي : هل لازلتي متعبة يابنتي ؟
> >
> > فقالت لها : لا الأمر مطمئن قليل من الصداع وبدأ يتلاشى
> >
> > فقالت لي عليك بتجهيز نفسك فسوف نذهب في مشوار قريب
> >
> > قالت لها : هل سيذهب بنا أبي ؟
> >
> > قالت : لا ولكنه على علم بالمكان الذي سوف نذهب اليه
> >
> > اخيرا رضخت لطلب امي لانني لم اسك انني سافقد في هذا اليوم شئ غالي
> >
> > علي نفسي .
> >
> > خرجنا وكان السائق يانتظارنا
> >
> > لقد كان شئ جاهز وليس هناك مايعيقن ا.
> >
> > الشوارع كأنت ولأول مرة في حياتي أجدها غير مزدحمة .
> >
> > وصلنا الى مكان ذلك الرجل وكان قد لبس أجمل ملابسه ويجلس
> >
> > انتظارنا ,
> >
> > وترك رساله أن لايقوم بازعاجه عند وصولنا .
> >
> > دخلنا فاستقبلنا بحرارة , ثم قدم لنا العصير
> >
> > طلب مني ان اقترب منه قليلا وبدأ يسألني بعض الأسئلة المتفرقه
> >
> > بحد قوله من باب التعارف .
> >
> > ومن ثم طلب مني أن انتقل معه للغرفة الاخري
> >
> > فخفت وتمسكت بأمي وطلبت من أمي الحضور معنا ولكنها
> >
> >
> >
> > قالت لي :
> >
> > أذهبي معه وسوف أنتظركما هنا :
> >
> >
> > قال لاتخافي فـلن تشعري بالألم ! !
> >
> > بدأت بالشعور بالخوف من ذلك الرجل وهو يبتسم أبتسامة غامضة .
> >
> > وعندما ذهبت الى الغرفة معة طلب مني النوم على السرير وبعد ذلك لم أشعر بشئ .
> >
> > وعندما استيقظت وجدت قطعة من الشاش ملفوف عليها بقع دم .
> >
> > سمعت الرجل يقول :
> >
> > الجرح بسيط وسوف يندمل بمرور الأيام, وسوف تنسى الأمر .
> >
> > رجعنا الى البيت وأنا احمل هموم الدنيا على كاهلي .
> >
> > وصلنا البيت وبسرعة البرق اسرعت الى حجرتي واخذت ابكي وابكي لأني
> >
> > بدأت أشعر بألم مافعله بي ذلك الرجل .
> >
> > وأخذت اصرخ وأقول :
> >
> > ماذا فعلت بي يأماه .
> >
> > أخذت قطعة من القماش وأنا أرى عمرى كله وأحلامي
> >
> > قد تمزقت في هذه القطعة .
> >
> > ففتحت القطعة
> >
> >
> > واذا بأحد أسناني الأمامية قد خلع
> >
> > فعرفت بأني كنت عند طبيب الأسنان
> >
> > اتمنى القصة اعجبتكم هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههه